الاسلام العزيز
شرع الله
منظومته الكبرى
نسج أنامله المبدعة
شرعته المتكاملة
شرعه الحنيف
دينه القويم
سبيله الواضح
منهاج النجاة
صراطه المستقيم
لم يحالفه الحظ من أهل الدنيا
فقل سالكوه
فقد ابتلي من بعد وفاة رسول الله
صلى الله عليه واله
بقادة دنيويون
لا محمديون مخلصون
فجميع القادة كل القادة الذي مروا على الاسلام
لم يكن فيهم اللائق الفطن
الذي ترك أثاراه والبصمات
لم تصلنا سوى كلمات
مواعظ وألحان
لم يتعظ بها أحد
حتى المتشدقين بها
وعاظ السلاطين
ومن رجال دنيا ودين
لا من أحد
ولم يعمل بها أحد
فقط أقوال تخرج من أفواه أشباه الرجال
قال فلان
وحدث علان
ولم من يتعظ
ونغرق في الاثناء بوحول الدنيا
ونعلق هناك في حبائلها
وينهانا الحكام
وفي قصره ألف جارية
وقيان
ودن دندنة دنان
وقيان
ويقطع يدي من الرسغ لرغيف اشتقت لطعمه
ويجلدني الجلاد بالسياط
لشهوة غلبتني
ما استطعت بالحلال سدها
الجأني فقد الحلال الى الحرام
ما جاع فقير إلا بما متع غني
وفي قصورهم ألف ألف جارية
وألف ألف مليار دولار
وخدم وحشم ورجال وغلمان
يلاط بهم ويلوطون
ونرمي من شاهق اما شهقنا
ونتهم بالكفر والزندقه
إن صلينا بدون تكفير
أو صمنا الى الليل
أو أمضينا المتعة
أما أن لا تعرف إلا البارات
والكزينوهات والحانات
ومعاقرة الغانيات
هذا محض الدين
والمسيار والعرفي
والفرندلي والويك أندلي
ونكفر ونرمى بالخروج من الدين إن نزعت امرأة حجابها
ونسائهم ألسن من المسلمات
وان ما ينطبق على نسائنا من الشرع ينطبق عليهن
ام لهم دينهم ولنا دين
قال استثاء فيهم يوما
وسيبقى استثناء
هو والابناء
لعلّ بالحجاز أو اليمامة
من لا طمع له فى القرص
ولا عهد له بالشّبع
أو أبيت مبطانا
وحولى بطون غرثى،
و أكباد حرّى.
هذا ما ينقصنا
ومن عنه ملنا
والى غيره اتجهنا
وبدين غيره اتشحنا
فتهنا
وتلقفنا دعي بن دعي
وابناء وأحفاد آكلة الكباد
ونزت علينا الامم تأكلنا
وصرنا طعمة لكل طامع
ونهبة لكل ناهب
وجماهير تصفق
وحناجر تلتهب حماسة
مع القائد العبقري الفذ
ونساق كالنعاج
وما تزال بالمناسبة
القدس مغتصبة
والاقصى تعتصره القيود
وفلسطين ترزح تحت وطأة اليهود
مازال الاسلام يبحث
ينتظر
المنتظر
وإنا لمنتظرون
وإنا إن شاء الله لمنتصرون
2212011
وفي قصورهم ألف ألف جارية
وألف ألف مليار دولار
وخدم وحشم ورجال وغلمان
يلاط بهم ويلوطون
ونرمي من شاهق اما شهقنا
ونتهم بالكفر والزندقه
إن صلينا بدون تكفير
أو صمنا الى الليل
أو أمضينا المتعة
أما أن لا تعرف إلا البارات
والكزينوهات والحانات
ومعاقرة الغانيات
هذا محض الدين
والمسيار والعرفي
والفرندلي والويك أندلي
ونكفر ونرمى بالخروج من الدين إن نزعت امرأة حجابها
ونسائهم ألسن من المسلمات
وان ما ينطبق على نسائنا من الشرع ينطبق عليهن
ام لهم دينهم ولنا دين
قال استثاء فيهم يوما
وسيبقى استثناء
هو والابناء
لعلّ بالحجاز أو اليمامة
من لا طمع له فى القرص
ولا عهد له بالشّبع
أو أبيت مبطانا
وحولى بطون غرثى،
و أكباد حرّى.
هذا ما ينقصنا
ومن عنه ملنا
والى غيره اتجهنا
وبدين غيره اتشحنا
فتهنا
وتلقفنا دعي بن دعي
وابناء وأحفاد آكلة الكباد
ونزت علينا الامم تأكلنا
وصرنا طعمة لكل طامع
ونهبة لكل ناهب
وجماهير تصفق
وحناجر تلتهب حماسة
مع القائد العبقري الفذ
ونساق كالنعاج
وما تزال بالمناسبة
القدس مغتصبة
والاقصى تعتصره القيود
وفلسطين ترزح تحت وطأة اليهود
مازال الاسلام يبحث
ينتظر
المنتظر
وإنا لمنتظرون
وإنا إن شاء الله لمنتصرون
2212011
This article is amazing and it expresses the truth...I loved it !!!
ReplyDelete