قال الصادق عليه السلام ذات يوم: ألا أخبركم بما لاقبل الله عزّ وجلّ من العباد عملاً إلا به؟.. فقلت: بلى، فقال:
شهادة أن لا إله إلا الله، وأنّ محمداً عبده ورسوله، والإقرار بما أمر الله، والولاية لنا، والبراءة من أعدائنا، يعني أئمة خاصة والتسليم لهم،
شهادة أن لا إله إلا الله، وأنّ محمداً عبده ورسوله، والإقرار بما أمر الله، والولاية لنا، والبراءة من أعدائنا، يعني أئمة خاصة والتسليم لهم،
والورع، والاجتهاد، والطمأنينة، والانتظار للقائم، ثم قال:
إنّ لنا دولةً يجيء الله بها إذا شاء .. ثم قال:
من سُرّ أن يكون من أصحاب القائم، فلينتظر وليعمل بالورع ومحاسن الأخلاق وهو منتظر، فإن مات وقام القائم بعده كان له من الأجر مثل أجر من أدركه،
إنّ لنا دولةً يجيء الله بها إذا شاء .. ثم قال:
من سُرّ أن يكون من أصحاب القائم، فلينتظر وليعمل بالورع ومحاسن الأخلاق وهو منتظر، فإن مات وقام القائم بعده كان له من الأجر مثل أجر من أدركه،
فجدّوا وانتظروا !.. هنيئاً لكم أيتها العصابة المرحومة !..
No comments:
Post a Comment