نشزت المرأة فهي ناشز ونشز الرجل فهو ناشز
الحياة الزوجية تعني استقرار وحياة هنية، ولا تعني ثكنة عسكرية يتحول فيها افردها الى مقاتلين من اجل الحرية.
اذا فقد الود والانسجام وذهب الاحترام ولم يعد من مكان للحل فالطلاق هو الحل وهو الافضل في ذي الحال.
يخطأ المرء مرة تلو اخرى يصحح خطأه يتراجع، انما مراكمة الاخطاء تلو الاخطاء سيؤدي الى الانفجار وستصعب معه الامور.
الحياة الزوجية ليست قهرا فلا الزوجة عبدة عند زوجها وخادمة مطيعة ليس الا، ولا الزوج لدى الزوجة خادم وظيفته تحقيق الاماني والرغبات يعمل ويكدح كي ترفَّه العائلة،
فالحياة شراكة، وتقاسم سعادة وتقاسم هموم ومعاش أيضا، وهي من صنع الجميع في الاسرة، وليست مسؤلية فرد بعينه فالجميع فيها شركاء، كل من زاويته وما يمثل فيها. الزوجة لها جانب الزوج جانب اخر والاولاد كذلك.
والا تضيع البيوت وتخرب وتتحول كما ذكرت الى معسكرات للضجيج وعدم الاحترام وسيكون من ضحايا في تلك الحال.
النشوز
فاذا نشز الرجل اسال عن السبب والمسبب لتعرف الحل " فطالما ان المراة شريك تستطيع ان تؤثر، او قل انها ساهمت الى حد ما في نشوز زوجها وحينما تطالها شظايا نشوزه صرخت لا استطيع انجدوني... الحقوني.
جزء كبير من مشاكل الزوجين الحاصلة والشائكة كانا فيها شريكين معا.
هي: مقامر أتلف مالنا كله على القمار واغرق نفسه بالديون والرهن.
هي: نسونجي انفق كل ماله وراء النساء وتركني مهمله مهجورة.
هي: ملاحق تعرَّف الى شلة سؤ ويتاجر وتلاحقه الاجهزه.
في حالات كثيرة كانت الزوجة تقف الى جانب زوجها في الكازينو لتجلب له الحظ دالعة عن صدرها مشمرة عن ساقها ضحكتها لخلف اذنيها بفرح وخفة وطيش بينما كانا يقامران والمكسب معقول وماشي الحال، وعندما تبدأ الخسارة والادمان وراحت الخسارة تنعكس على الاسرة سهر ونكد وصارت الاسرة مفش الخلق واخلاق زفت فهي الاخرى خسرها مما خسره في القمار، تقوم الزوجة صارخة ...الحقوني.
يوم كانت خطيبه حبيبه ويوم كانا عاشقين والهاين كانت تتزين له وتتدل وو ولما صارت زوجه وحصلت عليه اهملته مع نفسها بل صار جل همها كيف تبدو أصغر من جارتها وعمتها وخالتها، وبدأت تلك الشعلة المتقدة قبل الزواج تنطفأ رويدا رويدا، لقد اصبح العصفور في اليد، ولاحظته كثيرا بغريزتها النثوية بدا يفتر ويزوغ بصره وغريزتها اعطتها الانذارات والاشارات الاولى الا انها لم تعر اهتما الى ان تفاقم الامر وصاحت... الحقوني.
لما كثر الهمس والغمز واللمز من اين لهم مالهم من اين العز اي تجارة تعطي ما ينفقون وكانت تستاسد حينما تلمح جاره او صديقة ما بعد ان تقول فلانه تقول ان زوجك تاجر "فشرتوا نحن اشرف من الشرف"، سؤال؟ لماذا كبسكن البوليس من كم يوم.... جواب مافي شئ اصلا ما وجدوا شيئا وغلطانين بالعنوان.
وعندما يدخل السجن لم اعد ان اتحمل ...الحقوني.
هو هو هو
الاولاد
الذنوب صغيره وكبيرة تبدأ الكبيرة بصغيرة وتكبر او منهم من يبدأ بها كبيرة وتكبر وتكثر وتعظم حتى يصعب السيطرة عليها.
الحياة الزوجية تعني استقرار وحياة هنية، ولا تعني ثكنة عسكرية يتحول فيها افردها الى مقاتلين من اجل الحرية.
اذا فقد الود والانسجام وذهب الاحترام ولم يعد من مكان للحل فالطلاق هو الحل وهو الافضل في ذي الحال.
يخطأ المرء مرة تلو اخرى يصحح خطأه يتراجع، انما مراكمة الاخطاء تلو الاخطاء سيؤدي الى الانفجار وستصعب معه الامور.
الحياة الزوجية ليست قهرا فلا الزوجة عبدة عند زوجها وخادمة مطيعة ليس الا، ولا الزوج لدى الزوجة خادم وظيفته تحقيق الاماني والرغبات يعمل ويكدح كي ترفَّه العائلة،
فالحياة شراكة، وتقاسم سعادة وتقاسم هموم ومعاش أيضا، وهي من صنع الجميع في الاسرة، وليست مسؤلية فرد بعينه فالجميع فيها شركاء، كل من زاويته وما يمثل فيها. الزوجة لها جانب الزوج جانب اخر والاولاد كذلك.
والا تضيع البيوت وتخرب وتتحول كما ذكرت الى معسكرات للضجيج وعدم الاحترام وسيكون من ضحايا في تلك الحال.
النشوز
فاذا نشز الرجل اسال عن السبب والمسبب لتعرف الحل " فطالما ان المراة شريك تستطيع ان تؤثر، او قل انها ساهمت الى حد ما في نشوز زوجها وحينما تطالها شظايا نشوزه صرخت لا استطيع انجدوني... الحقوني.
جزء كبير من مشاكل الزوجين الحاصلة والشائكة كانا فيها شريكين معا.
هي: مقامر أتلف مالنا كله على القمار واغرق نفسه بالديون والرهن.
هي: نسونجي انفق كل ماله وراء النساء وتركني مهمله مهجورة.
هي: ملاحق تعرَّف الى شلة سؤ ويتاجر وتلاحقه الاجهزه.
في حالات كثيرة كانت الزوجة تقف الى جانب زوجها في الكازينو لتجلب له الحظ دالعة عن صدرها مشمرة عن ساقها ضحكتها لخلف اذنيها بفرح وخفة وطيش بينما كانا يقامران والمكسب معقول وماشي الحال، وعندما تبدأ الخسارة والادمان وراحت الخسارة تنعكس على الاسرة سهر ونكد وصارت الاسرة مفش الخلق واخلاق زفت فهي الاخرى خسرها مما خسره في القمار، تقوم الزوجة صارخة ...الحقوني.
يوم كانت خطيبه حبيبه ويوم كانا عاشقين والهاين كانت تتزين له وتتدل وو ولما صارت زوجه وحصلت عليه اهملته مع نفسها بل صار جل همها كيف تبدو أصغر من جارتها وعمتها وخالتها، وبدأت تلك الشعلة المتقدة قبل الزواج تنطفأ رويدا رويدا، لقد اصبح العصفور في اليد، ولاحظته كثيرا بغريزتها النثوية بدا يفتر ويزوغ بصره وغريزتها اعطتها الانذارات والاشارات الاولى الا انها لم تعر اهتما الى ان تفاقم الامر وصاحت... الحقوني.
لما كثر الهمس والغمز واللمز من اين لهم مالهم من اين العز اي تجارة تعطي ما ينفقون وكانت تستاسد حينما تلمح جاره او صديقة ما بعد ان تقول فلانه تقول ان زوجك تاجر "فشرتوا نحن اشرف من الشرف"، سؤال؟ لماذا كبسكن البوليس من كم يوم.... جواب مافي شئ اصلا ما وجدوا شيئا وغلطانين بالعنوان.
وعندما يدخل السجن لم اعد ان اتحمل ...الحقوني.
هو هو هو
الاولاد
الذنوب صغيره وكبيرة تبدأ الكبيرة بصغيرة وتكبر او منهم من يبدأ بها كبيرة وتكبر وتكثر وتعظم حتى يصعب السيطرة عليها.
No comments:
Post a Comment